بتشجيع من المتابعين لصفحتي على الفيسبوك والذين تابعوا تأملاتي الرمضانية في كتاب الله عز وجل لمدة سنتين،عملت على تجميع تلك التأملات وتصحيحها وطبعها في هذا الجهد المتواضع عسى أن ينفع الله به غيرنا، ويجعله في ميزان حسناتنا ويغفر به زلاتنا، فما كان فيه من صواب فمنة من الله على صاحبه، وما تخلله من خطئ فمني ومن الشيطان. والله ولي التوفيق.
يسر الله أمركم.
د. عبد الجليل أميم